شهد العقد الماضي تقدماً تكنولوجياً سريعاً في جميع الصناعات، ولم يكن قطاع البناء استثناءً. في منطقة الشرق الأوسط، التي تحتضن مشاريع ضخمة وأيقونية مثل نيوم، مشروع البحر الأحمر، و القدية، يعيد التحول الرقمي تشكيل كل مرحلة من مراحل البناء
وعلى الرغم من وجود العديد من التحديات، يتفق قادة الصناعة على أن تبني التقنيات الرقمية أمر حيوي لمستقبل التنافسية والابتكار في المنطقة. السؤال الآن: هل قطاع البناء مستعد للاستفادة الكاملة من هذه التطورات التكنولوجية؟